عادةً لا يحتاج التقشير الكيميائي الخفيف إلى مسكنات تخفيف الألم. وفي حالة التقشير الكيميائي المتوسط، فيمكن تناوُل مهدئ ومسكن للألم.
ويمكن إجراء التقشير الكيميائي بدرجات عمق مختلفة، تتراوح بين الخفيفة والعميقة. حيث يؤدي التقشير الكيميائي الأعمق إلى الحصول على أفضل النتائج، لكنه يحتاج وقتًا أطول للتعافي.
قد تُفضِّل البقاء في المنزل في مرحلة التعافي من التقشير الكيميائي.
نرصد إليكم عدة تجارب مع التقشير الكيميائي للبشرة ومنطقة البكيني:
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
• يعتمد هذا النوع على المواد الكيميائية المستخدمة وتركيزها، حيث يمكن استخدام مواد مثل حمض الجليكوليك أو حمض الساليسيليك لتقشير البشرة وتحسين مظهرها.
احصل على السعر المناسب لك لهذه العملية طلب عرض سعر تجربتي مع التقشير الكيميائي لليدين
التقشير الكيميائي ليس مناسبًا للجميع. وقد يحذر الطبيب من التقشير الكيميائي برمته أو أنواع معينة منه في الحالات الآتية:
بحثت كثيراً عن حل لهذه المشكلات واستشرت الطبيبة المعالجة لي ونصحتني بجلسات التقشير الكيميائي، أخبرتني أن نتيجته رائعة جداً في التخلص من آثار الحبوب والبقع الداكنة، وبالفعل قمت بعمل جلسة التقشير الكيميائي في العيادة وأعطتني الطبيبة بعض النصائح والإرشادات التي يجب اتباعها حتى لا تتأثر بشرتي في فترة التقشير حيث تصبح البشرة في هذه الفترة حساسة بصورة كبيرة، بدأت في استخدام بعض الكريمات التي وصفتها لي الطبية خلال فترة التقشير، وبدأت بشرتي في التقشير بعد الجلسة وخلال أسبوع اكتمل تقشير الوجه بالكامل وبدأت تظهر النتيجة وكانت مذهلة جداً، أصبحت بشرتي أكثر نضارة وإشراقاً وأصبح ملمس نور الإمارات بشرتي ناعماً جداً يشبه بشرة الأطفال، كما أزال التقشير نسبة كبيرة من بقع آثار الحبوب الداكنة في حين أنه لم يزيل آثار النمش".
خطر حدوث الحروق أو الندوب الشديدة نتيجة اختيار مقشر غير مناسب للبشرة أو استخدامه لمدة أطول من اللازم.
ولكن إذا لديك هذه الحالات فاستشيري طبيبك حول نوع الإجراء المناسب لك، بعيداً عن تقشير الوجه:
العناية بالبشرة خطوات تمنع احتراق بشرة وجهك خلال الحر الشديد ريما برمو
من ثم ينظف الطبيب المحلول من على المنطقة وفي بعض الحالات العميقة يتم تركها لعدة ساعات ويتطلب منكِ الالتزام بإرشادات طبيبك.
تغيرات في لون الجلد. يتسبب التقشير الكيميائي عادةً في جعل الجلد الذي خضع لهذا العلاج أغمق من المعتاد (فرط التصبغ) أو أفتح من المعتاد (نقص التصبغ).